وثقت “مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا”، إعدام 101 لاجئ فلسطيني ميدانياً، معظمهم على يد قوات النظام، منذ عام 2011 وحتى 30 نيسان 2022.
وأوضحت المجموعة أن الضحايا الذين أعدموا توزعوا حسب المخيمات الفلسطينية والمدن السورية، حيث أعدم 25 لاجئاً في مخيم درعا، و18 في حلب، فيما أعدم 19 لاجئاً في مخيم اليرموك.
وأشارت إلى أنها وثقت إعدام 16 لاجئاً فلسطينياً على يد قوات النظام في حيّ التضامن، بالإضافة إلى فقدان عشرات الفلسطينيين في الحي نفسه، بينهم عائلات بأكملها.
ولفتت إلى أنها سجلت إعدام 5 لاجئين فلسطينيين ميدانياً في مخيم الحسينية، ولاجئان في السيدة زينب، وآخر في مخيم العائدين حماة، ولاجئ في مخيم خان الشيح.
ونبهت إلى أن العدد الحقيقي للضحايا أكثر بكثير مما تم الإعلان عنه، بسبب غياب الإحصاءات الرسمية الصادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض الأهالي من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من أجهزة أمن النظام.